source: www.bbc.com/arabic
هَذِهِ الْأَيَّامُ تَسْتَضِيفُ قَطَرُ بُطُولَةَ كَأْسِ الْعَالَمِ 2022(أَلْفَانِ وَاِثْنَانَ وَعِشْرُونَ). فِي هَذِهِ الْبُطُولَةِ، وَصَلَ الْمُنْتَخَبُ الْمَغْرِبِيُّ إِلَى نِصْفِ النِّهَائِيِّ. وَقَدِ اِهْتَمَّتْ صَحِيفَةُ الغَارْدِيَانِ بِهَذَا الْإِنْجَازِ. فِي هَذِهِ الصَّحِيفَةِ، كَتَبَتْ آيْنَا جِي خَان مَقَالًا. عِنْوانُ هَذَا المَقَالِ هُوَ: «صُعُودُ الْمَغْرِبِ السَّرِيعِ فِي كَأْسِ العَالَمِ، يُسَاعِدُ عَلَى تَحْطِيمِ الصُّورَةِ النَّمَطِيَّةِ». بَدَأَتِ الْكَاتِبَةُ الْمَقَالَ بِمَنْشُورٍ. نَشَرَ اللَّاعِبُ الْمَغْرِبِيُّ، أَشْرَفُ حَكِيمِيُّ، هَذَا الْمَنْشُورَ. فِي الْمَنْشُورِ، كَتَبَ أَشْرَفُ حَكِيمِيُّ: «أَنَا أُحِبُّكِ يَا أُمِّي» تَحْتَ صُورَةٍ. فِي الصُّورَةِ، ظَهَرَتْ أُمُّ حَكِيمِيِّ، سَعِيدَةُ مُو. كَانَتْ مُو تُقَبِّلُ اِبْنَهَا عَلَى خَدِّهِ. قَبَّلَتِ الْأُمُّ اِبْنَهَا بَعْدَ رَكْلَةِ جَزَاءٍ ضِدَّ إِسْبَانِيَا.
وَذَكَرَتْ خَانُ أَنَّ مُوَ كَانَتْ تُنَظِّفُ الْمَنَازِلَ. عَمِلَتِ مُو مِنْ أَجْلِ طُمُوحِ اِبْنِهَا. وَقَدْ قَامَ مَوْقِعُ بُونْدزلِيغَا دُوتَ كُومَ بِمُقَابَلَةٍ مَعَ حَكِيمِيَّ. فِي الْمُقَابَلَةِ، قَالَ حَكِيمِيُّ إِنَّهُ يَعْمَلُ بِجُهْدٍ؛ مِنْ أَجْلِ وَالِدَيْهِ. وَأَضَافَ أَنَّ وَالِدَيْهِ تَعِبَا مِنْ أَجْلِهِ.
وَقَدْ ظَهَرَتْ صُوَرٌ أُخْرَى لِلَاعِبِينَ فِي الْمُنْتَخَبِ الْمَغْرِبِيِّ مَعَ أُمَّهَاتِهِم. اِنْتَشَرَتْ هَذِهِ الصُّوَرُ بِسُرْعَةٍ. أَصْبَحَتْ هَذِهِ الصُّوَرُ رَمْزًا لِأَهَمِيَّةِ الأُمَّهَاتِ فِي الثَّقَافَةِ الْإِسْلَامِيَّةِ. وَفِي الْمَلْعَبِ، رَفَعَ الْمُنْتَخَبُ الْمَغْرِبِيُّ عَلَمَ فَلَسْطِينَ. وَقَدْ رَفَعَ اللَّاعِبُوَنَ الْعَلَمَ بَعْدَ أَنْ فَازُوا عَلَى الْبُرْتُغَالِ. وَفِي فَلَسْطِينَ، اِحْتَفَلَ النَّاسُ بِفَوْزِ الْمَغْرِبِ. وَقَدْ تَفَاجَأَ بَعْضُ النَّاسِ؛ بِسَبَبِ ظُهُورِ النِّسَاءِ فِي الْمَلَاعِبِ، وَخُصُوصًا النِّسَاءَ الْمُسْلِمَاتِ. بِسَبَبِ كُلِّ هَذَا، فَكَّرَ الْكَثِيرُ مِنَ النَّاسِ فِي الصُّوَرِ النَّمَطِيَّةِ الَّتِي فِي أَذْهَانِهِم. يَمْلِكُ كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ صُورًا نَمَطِيَّةً سَيِّئَةً عَنِ الْإِسْلَامِ.
وَفِي صَحِيفَةِ التَّايِمزَ، كَتَبَ جِيمْسُ غِيرْبِرَانْتُ مَقَالًا. عِنْوَانُ الْمَقَالِ: «خُطَّةُ وَقْفِ كِيلِيَانَ مِبَابِي تَعْتَمِدُ عَلَى أَفْضَلِ أَصْدِقَائِهِ». فِي الْمَقَالِ، ذَكَرَ الْكَاتِبُ أَنَّ إِنْجِلْتِرَا وَضَعَتْ خُطَّةً. الْهَدَفُ مِنَ الْخُطَّةِ هُوَ إِيقَافُ مِبَابِي. ثُمَّ نَقَلَ غِيرْبِرَانْتُ كَلَامَ الْمُدَرِّبِ الْمَغْرِبِيِّ، وَلِيدٍ الرَّاكْرَاكِي. قَالَ الْمُدَرِّبُ إِنَّهُ لَمْ يَضَعْ خُطَّةً لِمِبَابِي. وَأَضَافَ أَنَّ الْمُنْتَخَبَ الْفَرَنْسِيَّ يَمْلِكُ لَاعِبِينَ جَيِّدِينَ. وَأَضَافَ الْكَاتِبُ أَنَّ أَشْرَفَ حَكِيمِيَّ هُوَ صَدِيقُ مِبَابِي. يَلْعَبُ مِبَابِي وَحَكِيمِيُّ فِي بَارِيسَ سَانَ جِيرْمَانَ. وَبِسَبَبِ هَذِهِ الصَّدَاقَةِ، قَالَ الرَّاكْرَاكِي إِنَّ حَكِيمِيَّ سَوْفَ يَتَعَامَلُ مَعَ صَدِيقِهِ جَيِّدًا. وَأَضَافَ الرَّاكْرَاكِي أَنَّ الْمُنْتَخَبَ الْمَغْرِبِيَّ يَمْلِكُ حُلْمًا مَجْنُونًا. وَبِسَبَبِ هَذَا الْحُلْمِ الْمَجْنُونِ، يَرَى أَنَّ الْوُصُولَ إِلَى نِصْفِ النِّهَائِيِّ لَا يَكْفِي.
الصُّوَرُ النَّمَطِيَّةُ | the stereotypical images |
كَأْسُ الْعَالَمِ | the world cup |
بُطُولَةُ كَأْسِ الْعَالَمِ | The world cup championship |
الْمُنْتَخَبُ الْمَغْرِبيُّ | the Moroccan team |
نِصْفُ النِّهَائِيُّ | the semi-final |
صَحِيفَةُ الْغَارْدِينَ | the Guardian Newspaper |
رَكْلَةُ جَزَاءٍ | a penalty kick |
مِنْ أَجْلِ | for the sake of |
الثَّقَافَةُ الْإِسْلَامِيَّةُ | Islamic Culture |
عَلَمُ فَلَسْطِنَ | the Palestinian flag |
صَحِيفَةُ التَّايِمزَ | the Times Newspaper |
عِنْوَانُ الْمَقَالِ | the title of the article |
الْمُفْرَد | singular | الْجَمْع | plural |
مَنْزِل | a home | مَنَازِل | homes |
لَاعِب | a player | لَاعِبِينَ / لَاعِبُونَ | players |
أُم | a mother | أُمَّهَات | mothers |
إِنْسَان | a person / human being | نَاس | persons / people |
مَرْأَة | a woman | نِسَاء | women |
مَلْعَب | a stadium | مَلَاعِب | stadiums |
مُسْلِمَة | a Muslim woman | مُسْلِمَات | Muslim women |
ذِهْن | a mind | أَذْهَان | minds |
حُلْم | a dream | أَحْلَام | dreams |
الْفُسْتَانُ الْمَصْلُوب هاجر منصور سراج 29 إبريل، 2025 الفستان الأحمر مرصع بخرزات لامعة، والتاج الصغير…
انْتِظَارٌ خَائِب هاجر منصور سراج 24 إبريل، 2025 كنتُ قَلقًا. وطوال الطريق إلى المدينة، أخذ…
أَخْبَرَهَا الظِّلُ هاجر منصور سراج 22 إبريل، 2025 تجهل الفتاة هوية الظل! يخبرها دائمًا أنَّه…
الرواية اليمنية بين الماضي والحاضر هاجر منصور سراج 19 إبريل، 2025 تعد الرواية فنًا إبداعيًا…
أين تختفي الأشياء؟ هاجر منصور سراج 17 إبريل، 2025 أين تمكث الرياح حين لا تهب؟…
هِي خَائِفَة هاجر منصور سراج 15 إبريل، 2025 تخرج العصافير كل يومٍ من مكامنها في…